لماذا تقتل يا زيد؟ 
كتاب فى منتهى الروعة عندما استعرته لم اكن اتوقع اننى ساقيم عليه ليل نهار حتى ينتهى يستحق ان ياخد 5 نجوم الا ان النجمة الباقية بسبب رؤيته عن دولة اسرائيل وشعبها كانه ملاك من الملائكة استفزتنى لكن كلامه عن العراق والمقاومة العريقية هناك وتحليله للموقف وابراز صورة الماساة العراقية جعلنى اشعر بندالتى لاننا اولى ان نفعل هذا ف العراق منه لكننا اعتدنا ماساتهم ع حين انها تمثل لهم شيئا جديدا كل يوم اقرأوا هذا الكتاب حتى على الاقل لا تموت القضية داخل وجدانكم
لم يكن المسلمون هم الذين اخترعوا مصطلح "الحرب المقدسة" ولم يشاركوا في الحروب الصليبية تحت شعار: "الرب أراد هذا" والتي قتلت أكثر من أربعة ملايين مسلم ويهودي. ولم يأت من الإسلام أولئك الذين خاضوا "في الدماء حتى الركب" في القدس قبل أن يتوجهوا سعداء وباكين من الغبطة "إلى قبر المسيح المخلّص" كما يروي لنا ذلك التاريخ المعاصر.لم يستعمل الإسلام في تاريخه قطّ كلمة "مقدس" لأي حرب من الحروب فالجهاد معناه في الإسلام "بذل السعة وبذل الجهد في سبيل الله" وأن هذا الجهد يعني المشاركة في حرب الدفاع عن الأرض فقط

و لازلت مستمرة في قراءاتي مع ما يسيله المشهد العراقي من حبر بعدما نزف ما لا يُطاق من الدم والألم.هذه المرة كاتب أجبني يكتب العراق حسب ما رآه وحسب ما شهده وما يعتقد أنه السبيل لإيصال صوت العراق المكتوم...الكتاب يحتوي على جزأين: الجزء الأول وهو ممل مقارنة بجزئه الثاني ففيه يتطرق الكاتب لرحلته الشاقة من سوريا وصولا إلى العراق بطريقته الغير شرعية لهدف شرعي وهو معاينة الوضع وتداعيات ما يسمعه من الإعلام الغربي عن كثب... اختار أن يكون منطلق بحثه وتقصيه بعيد عما يبثه الإعلام الغير محايد هناك على ارض
اعتدنا رؤية الأخبار فبات سماع أخبار الضحايا ومعرفة أرقام القتلى عبارة عن عملية اختزال للقيمة الإنسانية لدى الإنسان فمئة كألف كمليون أصبحنا لانفرق بينهم ننسى أو نتناسى بأن لكل فرد منهم حكاية تستحق أن تروى وقصة إنسان لن تتكرر لأن الإنسان - أي إنسان - لن يتكرر. تودينهوفر ينطلق من هذه الرؤية أصبح الإعلام أداة تضليل بدل أن يكون أداة (إعلام) فأراد أن يكوّن رأيه الخاص به للحرب العراقية - الأمريكية وتحديداً قصة المقاومة العراقية. الكتاب مقسم إلى فصلين الفصل الأول يدور حول زيارة تودينهوفر إلى مدينة
This book looks inside the Iraqi resistance and shows how it is not only fighting the American occupiers, but also Al-Qaeda terrorists and the various private militias.A person can argue about the conduct of the war in Iraq, how well or how badly it was executed, and whether or not waterboarding is torture, etc. The central premise, that we are guided by noble desires, to help Iraqis enjoy the fruits of democracy, can not be questioned. Supposedly, Arabs are not ready for Western-style
الجزء الثانى من الكتاب, جلب له النجمة الرابعة.أما الجزء الأول برغم كونه ممتعا و مفيدا على المستوى المعلوماتى أحيانا , إلا أن إسهابه فى بعض البديهيات و تكرارها جعله أشبه بكتب نعوم تشاومشكى , هو على حق نعم , و مثل هذه الكتب من المفترض أنها موجهة فى الأصل للغرب الجاهل أحيانا بمثل هذه حقائق , و لكنكون الكتاب قد تم ترجمته , فهذا حقى فى إفراد رأيى :)و نعود للجزء الثانى الذى هو فرضيات وضعها الكاتب , محللا وضع العرب و الغرب و ناصفا للعرب بالأسانيد من القرآن و من تحليلات كتاب الغرب المعتدلين.
Jürgen Todenhöfer
Paperback | Pages: 375 pages Rating: 4.03 | 505 Users | 120 Reviews

Point Books Conducive To لماذا تقتل يا زيد؟
Original Title: | Why Do You Kill? The Untold Story of the Iraqi Resistance |
Edition Language: | Arabic |
Narrative To Books لماذا تقتل يا زيد؟
هذا الكتاب هو الاكثر جرأة وموضعية وحيادا مما نشر فى السنين الاخيرة حول علاقة الغرب العالم الاسلامى , وهذا يفسر انتشاره الواسع وبقاءه على قائمة الكتب الاكثر مبيعا فى المانيا, عند صدوره فى مارس 2008 مما دفع اغلب المحطات التيلفزيونية الى دعوة المؤلف للحديث معه عما اورده فى كتابه من وقائع واحداث وفرضيات تتعلق بهذه العلاقة وكيف توصل اليها من قلب الاحداث .. لماذا تقتل يايزد ؟ كتاب يتسم بسياق اجتماعى انسانى ثرى , تتمركز احداثه حول " زيد" باعتباره الشخصية الرئيسية للاحداث .. ذلك الفتى العربى الوسيم الخجول المقاوم , نموذج للصمود العراقى والايمان بحتمية حقه فى ارضه ووطنه وسيادته .. فدائى من بين الاف غيره , آلوا على انفسهم رفض ممارسات الغرب ضد بلادهم .. يحكى تلك القصة الحقيقة لهذه المقاومة الباسلة بلا رتوش او اقنعةMention About Books لماذا تقتل يا زيد؟
Title | : | لماذا تقتل يا زيد؟ |
Author | : | Jürgen Todenhöfer |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | First Edition |
Pages | : | Pages: 375 pages |
Published | : | 2009 by الدار المصرية اللبنانية (first published February 15th 2008) |
Categories | : | Politics. History. Nonfiction |
Rating About Books لماذا تقتل يا زيد؟
Ratings: 4.03 From 505 Users | 120 ReviewsRate About Books لماذا تقتل يا زيد؟
This book by Jürgen Todenhöfer, a journalist and former German parliament member, gives a glimpse in to the Iraqi Resistance after the USA's Iraq war. It gives by no means an objective view, but an interesting one. At some points it made me realize how little I actually know about this battered country and how much my views on it are influenced by what the media chose to show me. And while I still can't condone everything the people Todenhöfer gave a voice in this book told him/me, it did offerكتاب فى منتهى الروعة عندما استعرته لم اكن اتوقع اننى ساقيم عليه ليل نهار حتى ينتهى يستحق ان ياخد 5 نجوم الا ان النجمة الباقية بسبب رؤيته عن دولة اسرائيل وشعبها كانه ملاك من الملائكة استفزتنى لكن كلامه عن العراق والمقاومة العريقية هناك وتحليله للموقف وابراز صورة الماساة العراقية جعلنى اشعر بندالتى لاننا اولى ان نفعل هذا ف العراق منه لكننا اعتدنا ماساتهم ع حين انها تمثل لهم شيئا جديدا كل يوم اقرأوا هذا الكتاب حتى على الاقل لا تموت القضية داخل وجدانكم
لم يكن المسلمون هم الذين اخترعوا مصطلح "الحرب المقدسة" ولم يشاركوا في الحروب الصليبية تحت شعار: "الرب أراد هذا" والتي قتلت أكثر من أربعة ملايين مسلم ويهودي. ولم يأت من الإسلام أولئك الذين خاضوا "في الدماء حتى الركب" في القدس قبل أن يتوجهوا سعداء وباكين من الغبطة "إلى قبر المسيح المخلّص" كما يروي لنا ذلك التاريخ المعاصر.لم يستعمل الإسلام في تاريخه قطّ كلمة "مقدس" لأي حرب من الحروب فالجهاد معناه في الإسلام "بذل السعة وبذل الجهد في سبيل الله" وأن هذا الجهد يعني المشاركة في حرب الدفاع عن الأرض فقط

و لازلت مستمرة في قراءاتي مع ما يسيله المشهد العراقي من حبر بعدما نزف ما لا يُطاق من الدم والألم.هذه المرة كاتب أجبني يكتب العراق حسب ما رآه وحسب ما شهده وما يعتقد أنه السبيل لإيصال صوت العراق المكتوم...الكتاب يحتوي على جزأين: الجزء الأول وهو ممل مقارنة بجزئه الثاني ففيه يتطرق الكاتب لرحلته الشاقة من سوريا وصولا إلى العراق بطريقته الغير شرعية لهدف شرعي وهو معاينة الوضع وتداعيات ما يسمعه من الإعلام الغربي عن كثب... اختار أن يكون منطلق بحثه وتقصيه بعيد عما يبثه الإعلام الغير محايد هناك على ارض
اعتدنا رؤية الأخبار فبات سماع أخبار الضحايا ومعرفة أرقام القتلى عبارة عن عملية اختزال للقيمة الإنسانية لدى الإنسان فمئة كألف كمليون أصبحنا لانفرق بينهم ننسى أو نتناسى بأن لكل فرد منهم حكاية تستحق أن تروى وقصة إنسان لن تتكرر لأن الإنسان - أي إنسان - لن يتكرر. تودينهوفر ينطلق من هذه الرؤية أصبح الإعلام أداة تضليل بدل أن يكون أداة (إعلام) فأراد أن يكوّن رأيه الخاص به للحرب العراقية - الأمريكية وتحديداً قصة المقاومة العراقية. الكتاب مقسم إلى فصلين الفصل الأول يدور حول زيارة تودينهوفر إلى مدينة
This book looks inside the Iraqi resistance and shows how it is not only fighting the American occupiers, but also Al-Qaeda terrorists and the various private militias.A person can argue about the conduct of the war in Iraq, how well or how badly it was executed, and whether or not waterboarding is torture, etc. The central premise, that we are guided by noble desires, to help Iraqis enjoy the fruits of democracy, can not be questioned. Supposedly, Arabs are not ready for Western-style
الجزء الثانى من الكتاب, جلب له النجمة الرابعة.أما الجزء الأول برغم كونه ممتعا و مفيدا على المستوى المعلوماتى أحيانا , إلا أن إسهابه فى بعض البديهيات و تكرارها جعله أشبه بكتب نعوم تشاومشكى , هو على حق نعم , و مثل هذه الكتب من المفترض أنها موجهة فى الأصل للغرب الجاهل أحيانا بمثل هذه حقائق , و لكنكون الكتاب قد تم ترجمته , فهذا حقى فى إفراد رأيى :)و نعود للجزء الثانى الذى هو فرضيات وضعها الكاتب , محللا وضع العرب و الغرب و ناصفا للعرب بالأسانيد من القرآن و من تحليلات كتاب الغرب المعتدلين.
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.