Describe Books During عودة الروح
Original Title: | عودة الروح |
Edition Language: | Arabic |

Tawfiq Al-Hakim
Paperback | Pages: 437 pages Rating: 3.9 | 3742 Users | 329 Reviews
Specify Epithetical Books عودة الروح
Title | : | عودة الروح |
Author | : | Tawfiq Al-Hakim |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Special Edition |
Pages | : | Pages: 437 pages |
Published | : | 2004 by دار الشروق (first published 1933) |
Categories | : | Novels. Fiction. Literature. Classics. Northern Africa. Egypt. Historical. Historical Fiction. Social |
Commentary In Favor Of Books عودة الروح
لم تكن أبدا مجرد رواية بها بعض الأحداث التى تدور في بيت ملئ بالشخصيات المنفردة في صفات كل منها ولم تكن قصة حب محوره تلك الجارة الشابة الرقيقة وما يدور حولها وفي فكلها من إشتياق ولوعة وغزل ومعاكسة، إنما هذه الرواية التى كتبها رائد الرومانسية "توفيق الحكيم" كان رواية شعب بأسره تمثل في أفراد تلك الأسرة التى جمعها نفس المشهد في بدايتها ونهايتها.. شعب إجتماع على شئ واحد، إلتف حوله وتغلفت فيه روح الجماهة حتى صار فردا واحدا لا يتجزأ ولا ينفصم عن بعضه.. كما كانت رواية "أسرة" تمثلت فيها صفات الشعب المصري عندما مرت بمحنة كما يمر الشعب بمرحلة مخاض عاشها عام 1919م ، فتولدت جسدا واحدا عادت اليه الروح فتخللت جمع أعضاءها بدون إستثناء ، وكما إلتحمت الأسرة التحقت بالشعب وإلتفت الجميع حول معبود واحد كما اعتاد منذ فجر التاريخ، كما رأينا في مشاهد عدة تجوب التاريخ طولا والحياة عرضا.بدءا من كلمات وسطور كتاب الموتى لدى المصريين القدماء، وفي صورة الفلاحين بجلابيبهم الزرقاء كالسماء حول سنابل القمح وحتى وجوه المصريين الملتفة حول زعيمهم "سعد زغلول" دائما وفي كافة المشاهد يصير الكل في واحد.. تجمعهم المحنة وتعود الروح تتلبسهم من جديد عندما يجدوا المعبود انها رائعة "توفيق الحكيم" التى تسكن صفحلات هذا الكتاب تاخذنا إلى تلك الفترة التاريخية بمشاعرها محلقة بنا في سماوات أرحب بكيثر من مرجد قراءة لها كحدث تاريخي وعنه ذاكرة اليام إنما تقدم لنا في سطورها تصوير عميق للإنسان المصري متمثلا في فرد وفي أسرة وفي شعب.
Rating Epithetical Books عودة الروح
Ratings: 3.9 From 3742 Users | 329 ReviewsCritique Epithetical Books عودة الروح
قرأتها وأنا في نحو السادسة عشرولازلت أذكر متعتي بتفاصيلها و سردها ونكهتها جاءت هذه الرواية في وقت كانت الهوية المصرية تكاد تضيع-تقريبا عام 1933ووقتها كان بعض الكتاب ينادون بالعودة إلى الجذور والتمسك بهويتناكان ذلك بسبب سقوط الخلافة الإسلامية بتركياوالتخبط الذي عانى منه الكثيرون في الدول الإسلاميةولذا كانت الرواية تأصيلا للانتماء في الرواية تقابلك سطور من كتاب الموتى الفرعونيوتسترجع ثورة 1919 وإن كنت أختلف مع الحكيم في فكرة البطل الملهم الذي ينتظره الشعب لينهض(فكرة المخلص هيا أساسا أصل البلاء فيبردو مش قادرة أحب أعمال توفيق الحكيم.. ولا أحب لغته العامية في رواياتهومش قادرة أمنع نفسي عن تخيل ان نجيب محفوظ قادر أنه يكتب نفس الفكرة والشخصيات بتاعة الحكيم ولكن بحرفية أكثر ولغة أفصح وأجملدي ثالث تجربة ليا مع توفيق الحكيم ومظنش هحب أجرب أقرأله تاني
لو حسيت ان روحك مش منك ومش متناغمه مع حياتك جرب الخطوات دى في يوم واحد دى لعوده الروح او تفكر في ردود افعال الناس *الاولي اصحي قبل الفجر وصلي الفجر ثُمَّ قُل : ربي أرني كيف تُحيي الوردة في قلبي .* الثانيه ضع الأكل للقططوارقص مع الفراشاتوغن مع الطيروهرج مع الأطفالهُنا اختبار مقياس النقاء الوحيدالذي ينصح به تسعة وتسعونوتسعة من عشرة بالمئةمن الطيببن حول العالم* الثالثةِوأنت تعبر الشارعستجد صبية صغيرةترتدي ثياب مدرسة إبتدائيةاخط نحوهاامسك يدهاواعبرا الشارع معًااحفظ ملامح وجهها الدافئُ جيدًاأثناء

يعني انا قرأت الرواية ده من باب انها من احسن ما كتب الحكيم وكمان عشان اشوف بقي ايه الرواية اللي قالك ده كأنها مكتوبة لعبد الناصر ..وانها كانت بتتنبئ وتتمني ويعني ان شاء الله هيجي البطل المنقذ والحمد الله اللي ظهر وهو عبد الناصر وعبد الناصر كان بيحب الرواية ده جدا ومع كرهي لعبد الناصر لكن قلت اشوف اتنبئت ازاي الرواية بالبطل الفذ عبد الناصر قرأت اول جزء ملوش تلاتين لازمة عائلة حنفي واخواته سليم وعبده وزنوبة وابن اخوهم محسن والخدام مبروك ...تقعد بقي متين صفحة بتقرأ ان رجالة العائلة كلهم تعبانين
عالمية !فى الاول ماكنتش حاسة ان ليها لزمة .. كانت بالنسبة ليا رواية عبيطة عن 5 رجالة بيتخانقو على واحدة مبالغ فى وصفها شويتين تلاتة كدةو افتكرت الموضوع كله وصف وصف وصف فى عواطف كل واحد فيهم و الموضوع كان مملمحسن سافر من هنا .. و الرواية بقت اعمق و احلى و اجمل و امتع مليون مرةحبيتها جدا و اتحولت من انى مش حباها .. لانى عاوزة اقراها تانى و تالت و رابع كمان .. عجبنى الكلام فيها و طريقة تداخل المواضيع جواها و الشخصياتبجد عالمية :))كانت اول حاجة لتوفيق الحكيم اقراها و ان شاء الله مش هاتكون الاخيرة
ماعجبتني الرواية ابدا ابدافيها اسهاب مبالغ فيه وغير مشوقصفحة او صفحتين عشان بس محسن يتحرك من بيتهم لبيت الجيران :/او صفحتين عشان شعور واحد ! وبرايي ما كان الوصف موفقكنت اقرأها بملل وبس انتظر متى يخلص الكتاباحس اني اقرا في شيء ماله نهاية !صفحات الكتاب جدا كثيرة على فحوى الروايةماقدرت اكمله صراحة لانه مرررره ما اعجبني
رواية مملة للغايةحوارات عامية للغاية وعامية قديمة أيضا وسردد ممل جدا تكاد تشعر أنه لن ينتهي أبدافي البداية أحسست وكأنني أقرأ لنجيب محفوظ بسبب أجواء الحارة القاهرية الشعبية للغاية وهو ما دفعني للمقارنة بين الحكيم ومحفوظ طوال الروايةكثرة الحوار منحتنى احساسا بأنني كنت أقرأ مسرحية6 شخصيات أفراد أسرة واحدة يعيشون في حجرة واحدة بالسيدة زينبالمدرس ضعيف الشخصية "حنفي" الرئيس الشرف والقبيحة الدميمة التى تجاوزت الأربعين ومازالت بكرا "زنوبة" الحكومةواليوزباشي "سليم" والطالب بكلية الهندسة "عبده" والتلميذ
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.